:Hədis
رَسُول اَكْرَم صلى الله عليه و آله: إِذَا اوقِفَ الْعِبَادُ نَادَى مُنَادٍ: -لِيَقُمْ مَنْ اَجْرُهُ عَلَى اللهِ وَلْيَدْخُلِ الْجَنَّةَ قِيلَ: -مَنْ ذَا الَّذِى اَجْرُهُ عَلَى اللهِ؟ قَالَ: -الْعَافُونَ عَنِ النَّاسِ؛
***
رَسُول اَكْرَم صلى الله عليه و آله: مَنْ عَفَا عَنْ مَظْلَمَةٍ اَبْدَ لَهُ اللهُ بِهَا عِزّاً فِى الدُّنْيَا وَ الآخِرَةِ؛
Tərcümə:
:Hədis
رَسُول اَكْرَم صلى الله عليه و آله: اَقْرَبُكُمْ غَداً مِنِّى فِى الْمَوْقِفِ اَصْدَقُكُمْ لِلحَدِيثِ وَ اَدَّاكُمْ لِلاَمَانَةِ وَ اوفَاكُمْ بِالْعَهْدِ وَ اَحْسَنُكُمْ خُلقاً وَ اَقْرَبُكُمْ مِن النَّاسِ؛
***
رَسُول اَكْرَم صلى الله عليه و آله: اَقْرَبُكُمْ غَداً مِنِّى فِى الْمَوْقِفِ اَصْدَقُكُمْ لِلحَدِيثِ وَ اَدَّاكُمْ لِلاَمَانَةِ وَ اوفَاكُمْ بِالْعَهْدِ وَ اَحْسَنُكُمْ خُلقاً وَ اَقْرَبُكُمْ مِن النَّاسِ؛
Tərcümə:
:Hədis
رَسُول اَكْرَمْ صلى الله عليه و آله: إِنَّمَا بُعِثْتُ لِاُتَمِّمَ مَكَارِمَ الْاَخْلاَقِ؛
***
رَسُول اَكْرَم صلى الله عليه و آله: اَلاَ اُنَبِّئُكُمْ بِخيَارِكُمْ؟ قَالُوا: - بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ: -اَحْسَنُكُمْ اَخْلاَقاً الْمُوَطِّئُون اَكْنَافاً، اَلَّذِينَ يَألِفُونَ وَ يُؤلَفُونَ؛
Tərcümə:
:Hədis
رَسُول اَكْرَمْ صلى الله عليه و آله: يَا عَلِىُّ اَلْعَقْلَ مَا اكْتُسِبَتْ بِهِ الْجَنَّةُ وَ طُلِبَ بِهِ رِضَى الرَّحْمنِ؛
Tərcümə:
:Hədis
إِمَام عَلِى عليه السلام: لَوْ لاَ خَمْسُ خِصَالٍ لَصَارَ النَّاسُ كُلُّهُمْ صَالِحِينَ: -اَوَّلُهَا الْقَنَاعَةُ بِالْجَهْلِ، الْحِرْصُ عَلَى الدُّنْيَا، وَ الشُّحُّ بِالْفَضْلِ، وَ الرِّيَاءُ فِى الْعَمَلِ وَ الْإِعْجَابُ بِالرَّاْىِ؛
Tərcümə:
:Hədis
رَسُول اَكْرَمْ صلى الله عليه و آله: اَعْلَمُ النَّاسِ مَنْ جَمَعَ عِلْمَ النَّاسِ إِلَى عِلْمِهِ؛
***
رَسُول اَكْرَمْ صلى الله عليه و آله: طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ أَلاَ إِنَّ الله يُحِبُّ بُغَاةَ الْعِلْمِ؛
Tərcümə:
:Hədis
رَسُول اَكْرَمْ صلى الله عليه و آله: اَلنِّيَّةُ الْحَسَنَةُ تُدْخِلُ صَاحِبَهَا الْجَنَّةَ؛
***
رَسُول اَكْرَمْ صلى الله عليه و آله: قَالَ الله تَعَالَى: -إِذَا هَمَّ عَبْدِى بِحَسَنَةٍ وَ لَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبْتُهَا لَهُ حَسَنَةً فَإِنْ عَمِلَهَا كَتَبْتُهَا لَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ إِلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ وَ إِذَا هَمَّ بِسَيِّئَةٍ وَ لَمْ يَعْمَلْهَا لَمْ اَكْتُبْهَا عَلَيْهِ فَإِنْ عَمِلَهَا كَتَبْتُهَا عَلَيْهِ سَيِّئَةً وَاحِدَةً؛
Tərcümə:
:Hədis
إِمَام عَلِى عليه السلام: إِنَّ التَّقْوَى مُنْتَهَى رِضَى اللهِ منْ عِبَادِهِ وَ حَاجَتُهُ مِنْ خَلْقِهِ فَاتَّقُوا الله الَّذِى إِنْ اَسْرَرْتُمْ عَلِمَهُ وَ اِنْ اَعْلَنْتُمْ كَتَبَهُ؛
*****
إِمَام عَلِى عليه السلام: لَوْ اَنَّ السَّمَاوَاتِ وَ الْاَرْضَ كَانَتَا عَلَى عَبْدٍ رَتْقاً ثُمَّ اتَّقَى الله لَجَعَلَ الله لَهُ مِنْهَا مَخْرَجاً وَ رَزَقَهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ؛
Tərcümə:
:Hədis
رَسُول اَكْرَمْ صلى الله عليه و آله: اَلطَّاعِمُ الشَاكِرُ لَهُ مِنْ الْاَجْرِ كَاَجْرِ الصَائِمِ المُحْتَسِبِ، وَ الْمُعَافَى الشَاكِرُ لَهُ مِنْ الْاَجْرِ كَاَجْرِ الصَّابِرِ، وَ الْمُعْطَى الشَاكِرُ لَهُ مِنْ الْاَجْرِ كَاَجْرِ الْمَحْرُومِ الْقَانِعِ؛
Hədis ... رَسُول اَكْرَمْ صلى الله عليه و آله: إِنَّ الله لَيَرْضَى عَنِ الْعَبْدِ اَنْ يَأكُلَ الْاَكْلَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا اَوْ يَشْرَبَ الشَّرْبَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا؛
Tərcümə:
:Hədis
إِمَام صَادِق عليه السلام: عَلَيْكُمْ بِالدُّعَاءِ، فَإِنَّكُمْ لاَ تَقَرَّبُونَ إِلَى اللهِ بِمِثْلِهِ، وَ لاَ تَتْرُكوا صَغِيرَةً لِصِغَرِهَا اَنْ تَدْعُوا بِهَا، إِنَّ صَاحِبَ الصِّغَارِ هُوَ صَاحِبُ الْكِبَارِ؛
Başqa Hədis ...
إِمَام صَادِق عليه السلام: إِذَا اَرَادَ اَحَدُكُمْ اَنْ يُسْتَجَابَ لَهُ فَلْيُطَيِّبْ كَسْبَهُ وَلْيَخْرُجْ مِنْ مَظَالِمِ النَّاسِ، وَ إِنَّ الله لاَ يَرْفَعُ إِلَيْهِ دُعَاء عَبْدٍ وَ فِى بَطْنِهِ حَرَامٌ اَوْ عِنْدَهُ مَظْلَمَةٌ لِاَحَدٍ مِنْ خَلْقِهِ؛
Tərcümə:
:Hədis
إِمَام عَلِى عليه السلام: اَلتَّوَ كُلُّ عَلَى اللهِ نَجَاةً مِنْ كُلِّ سُوءٍ وَ حِرْزٌ مِنْ كُلِّ عَدُوٍّ؛
Başqa hədis:.. إِمَام عَلِى عليه السلام: مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللهِ ذَلَّتْ لَهُ الصِّعَابُ وَ تَسَهَّلَتْ عَلَيْهِ الْاَسْبَابِ؛
Tərcümə:
:Hədis
إِمَام عَلِى عليه السلام: إِنَّ الْجِهَادَ بَابٌ مِنْ اَبْوَابِ الْجَنَّةِ فَتَحَهُ اللهُ لِخَاصَّةِ اَوْلِيَائِهِ وَ هُوَ لِبَاسُ التَّقْوَى وَ دِرْعُ اللهِ الْحَصِينَةِ وَ جُنَّتُهُ الْوَثِيقَةُ؛
İkinci Hədis:
إِمَام عَلِى عليه السلام: جَاهِدْ شَهْوَتَكَ وَ غَالِبْ غَضَبَكَ وَ خَالِفْ سُوءَ عَادَتِكَ، تَزْكُ نَفْسُكَ، وَ يَكْمُلْ عَقْلُكَ وَ تَسْتَكْمِلُ ثَوَابَ رَبِّكَ؛
Tərcümə:
:Hədis
رَسُول اَكْرَمْ صلى الله عليه و آله: لاَ يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا اَمَرُوا بِالمَعْرُوفِ وَ نَهَوَا عَنِ الْمُنْكَرِ وَ تَعَاوَنُوا عَلَى البِرِّ وَ التَّقْوَى فَإِذَا لَمْ يَفْعَلوا ذلِكَ نُزِعَت مِنْهُمُ الْبَرَكَاتُ، وَ سُلِّطَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ، وَ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ نَاصِرٌ فِى الأرْضِ وَ لاَ فِى السَّمَاءِ؛
<p>
رَسُول اَكْرَمْ صلى الله عليه و آله: مَنْ رَأى مِنْكُمْ مُنْكَراً فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِع فَبِلِسَانِهِ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ وَ ذلِكَ اَضْعَفُ الإيمَانِ؛
Tərcümə:
:Hədis
رَسُول اَكْرَمْ صلى الله عليه و آله:
إِنَّ لِلْجَنَّةِ بَاباً يُدْعَى اَلرَّيَّانَ لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ اِلاَّ الصَّائِمُونَ؛
......
رَسُول اَكْرَمْ صلى الله عليه و آله:
مَنْ مَنَعَهُ الصَّوْمُ مِنْ طَعَامٍ يَشْتَهِيِه كَانَ حَقّاً عَلَى اللهِ اَنْ يُطْعِمَهُ مِنْ طَعَامِ الْجَنَّةِ وَ يَسْقِيَهُ مِنْ شَرَابِهَا؛
Tərcümə:
:Hədis
رَسُول اَكْرَم صلى الله عليه و آله: لاَ تَزَالُ اُمَّتِى بِخَيْرٍ مَا تَحَابُّوا وَ اَقَامُوا الصَّلاَةَ وَ آتُوا الزَكَاةَ وَ قَرُوا الضَّيْفَ...؛
رَسُول اَكْرَمْ صلى الله عليه و آله: اَوَّلُ الْوَقْتِ رِضْوَانُ اللهِ وَ وَسَطُ الْوَقْتِ رَحْمَةُ اللهِ وَ آخِرُ الْوَقْتِ عَفُو اللهِ؛
Tərcümə:
:Hədis
رَسُول اَكْرم صلى الله عليه و آله: إِنِّى تَارِكٌ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ كِتَابَ اللهِ وَ عِتْرَتِى اَهْلَ بَيْتِى مَا إِنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِمَا لَنْ تَضِلُّوا؛
رَسُول اَكْرَم صلى الله عليه و آله: إِنَّمّا مَثَلُ اَهْلِ بَيْتِى فِيكُمْ كَمَثَلِ سَفِينَةِ نُوحٍ عليه السلام مَنْ دَخَلَهَا نَجَا وَ مَنْ تَخَلَّفَ عَنْهَا غَرِقَ؛
Tərcümə:
:Hədis
فِى الْمَنَاقِب لابن شهر آشوب: كَانَ النَّبِىُّ (صلى الله عليه و آله) قَبْلَ الْمَبْعَثِ مَوْصُوفاً بِعِشْرِينَ خِصْلَةً مِنْ خِصَالِ الأنْبِيَاءِ، لَوِ انْفَرَدَ اَحَدٌ بِاَحَدِهَا لَدَلَّ عَلَى جَلاَلِهِ، فَكَيْفَ مَنِ اجْتَمَعَتْ فِيهِ؟! كَانَ نَبِيّاً اَمِيناً، صَادِقاً، حَاذِقاً، اَصِيلاً، نَبِيلاً، مَكِيناً، فَصِيحاً، نَصِيحاً، عَاقِلاً، فَاضِلاً، عَابِداً، زَاهِداً،سَخيّاً، كَميّاً، قَانِعاً، مُتَوَاضِعاً، حَلِيماً، رَحِيماً، غَيُوراً، صَبُوراً، مُوَافِقاً، مُرَافِقاً، لَمْ يُخَالِطْ مُنَجِّماً وَ لاَ كَاهِناً وَ لاَ عَيَّافاً؛
Tərcümə:
:Hədis
رَسُول اَكْرَم صلى الله عليه و آله: إِنَّ الْبَيْتَ إِذَا كَثُرَ فِيهِ تِلاَوَةُ القُرْآنِ كَثُرَ خَيْرُهُ وَ اتَّسَعَ اَهْلُهُ وَ اَضَاءَ لِاَهْلِ السَّمَاءِ كَمَا تُضىءُ نُجُومُ السَّمَاءِ لِاَهْلِ الدُّنْيَا؛
رَسُول اَكْرَم صلى الله عليه و آله: إِنْ اَرَدْتُمْ عَيْشَ السُّعَدَاءِ وَ مَوْتَ الشُّهَدَاءِ وَ النَّجَاةَ يَوْمَ الْحَسْرَةِ وَ الظِّلَّ يَوْمَ الْحَرُورِ وَ الْهُدَى يَوْمَ الضَّلاَلَةِ فَادْرُسُوا القُرْآنَ فَإِنَّهُ كَلاَمُ الرَّحْمَانِ وَ حِرزٌ مِنَ الشَّيْطَانِ وَ رُجْحَانٌ فِى المِيزَانِ؛
Tərcümə:
:Hədis
رَسُول اَكْرَم صلى الله عليه و آله: اَللّهُمَّ ارْزُقْنِى حُبَّكَ وَ حُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ وَ حُبَّ مَا يُقَرِّبُنِى إِلَى حُبِّكَ وَ اجْعَلْ حُبَّكَ اَحَبَّ إِلَىَّ مِنَ الْمَاءِ الْبَارِدِ؛
رَسُول اَكْرَم صلى الله عليه و آله: إِنَّ الله لاَ يَنْظُرُ إِلَى صُوَرِكُمْ وَ لاَ إِلَى اَمْوَالِكُمْ وَ إِنَّمَا يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وَ اَعْمَالِكُمْ؛
Tərcümə:
:Hədis
رَسُول اَكْرَم صلى الله عليه و آله: يَقُولُ الله عَزَّوَجَلَّ إِذْ كَانَ الْغَالِبُ عَلَى الْعَبْدِ الاِشْتِغَالُ بِى، جَعَلْتُ بُغْيَتَهُ وَ لَذَّتَهُ فِى ذِكْرِى فَإِذَا جَعَلْتُ بُغْيَتَهُ وَ لَذَّتَهُ فِى ذِكْرِى عَشَقَنِى وَ عَشَقْتُهُ فَإِذَا عَشَقَنِى وَ عَشَقْتُهُ رَفَعْتُ الْحِجَابَ فِيمَا بَيْنِى وَ بَيْنَهُ وَ صَيَّرْتُ ذَالِكَ تَغَالُبَاَ عَلَيْهِ لا يَسْهو إِذَا سَهَا النَّاسُ اُولئِكَ كَلاَمُهُمْ كَلاَمُ الْاَنْبِيَاءِ اُولئِكَ الْاَبْطَالُ حَقّاً؛
Tərcümə: